top of page

تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها

مادة تعليمية مترجمة إلى اللغات: الروسية، والإنجليزية، والصينية، والكازاخية، والشيشانية. كل لغة في مجموعة منفصلة. ويمكن ترجمتها إلى أي لغة عند الطلب. المادة التعليمية حقيبة تتكون من ثلاثة كتب، مترجمة ومشروحة، قلم قاريء يقرأ الكلمات والجمل العربية. وقد أعدت للتعلم الذاتي خاصة، وتصلح لدورة تأسيسية في الجامعات والمعاهد والمدارس. وتم العمل على تأليفها وتجهيزها وترجمتها بخبرة وإتقان وبطريقة عرض فريدة وحديثة وسهلة، وبجهد طويل لأكثر من ست سنوات. وقد تم في وقت سابق تجهيز وتسويق نسخة البرنامج المشروحة والمترجمة إلى اللغة الروسية

ما الذي يميز هذه المادة عن غيرها من كتب ومواد وبرامج تعليم العربية للناطقين بغيرها؟! الإجابة باختصار كالآتي: 1- الترجمة الكاملة. (االمفردات والجمل والشروح والأسئلة). 2- خبرة المؤلف وممارسته تعليم اللغة العربية للناطقين باللغة الروسية، وذلك لسنوات طويلة تزيد على عشرين عاما. 3- الكتاب يصلح لجميع الفئات والأعمار دون استثناء. 4- القلم القاريء يقرأ جميع النصوص العربية لكافة أجزاء الكتاب بصوت المؤلف (يغني عن مدرس). 5- المادة التعليمية تغني تماما عن الالتحاق بدورة تعليمية قد تمتد لزمن طويل تتطلب من المتعلم دفع أموال ليست بالقليلة مقارنة بالسعر الزهيد الذي سيدفع لاقتناء هذه المادة التعليمية

ودروس المادة تسير بطريقة التدرج في التعليم، ابتداء من تعلم الكتابة والقراءة وحفظ الكلمات، ثم أساسيات المحادثة ثم ما يحتاجه المبتديء من قواعد أساسية سهلة مع تجنب الخوض في تفاصيل النحو والقواعد إلا ما لا غنى عن معرفته، لأن المادة معدة لتعلم أساسيات العربية من كتابة وقراءة ومحادثة. وقد جاءت ترجمة مفردات وجمل وشروح المادة كلها إلى اللغات الأخرى تسهيلا للراغبين في التعلم الذاتي بدون معلم، ولأن كثيرا من المتعلمين يرغبون في ذلك ويجدونه أيسر لهم على الفهم والتعلم

   المادة التعليمية تتكون من ثلاثة كتب، مترجمة ومشروحة، قلم قاريء يقرأ المفرردات والجمل العربية لجميع الدروس

الترجمة الكاملة للمفردات والجمل والشروح والأسئلة

المادة التعليمية تغني تماما عن الالتحاق بدورة تعليمية

المادة تصلح لجميع الفئات والأعمار دون استثناء

القلم القاريء يقرأ جميع النصوص العربية لكافة أجزاء الكتاب

هَذَا البرْنامجُ طَرِيقَةٌ سَهْلَةٌ مُبَسَّطَةٌ لِتَعَلُّمِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ لِلنَّاطِقِينَ بِغَيْرِها، وَفِيهِ يَتِمُّ التَّرْكِيزُ عَلَى أَسَالِيبِ الْمُحَادَثَةِ وَالإلْمَامِ بِأَهَمِّ الْكَلِمَاتِ الَّتِي يَحْتَاجُهَا الْمُتَعَلِّمُ لِلتَّحَدُّثِ فِي الْحَيَاةِ الْيَوْمِيَّةِ، وَلَنْ يَكُونَ مِنْ طَرِيقَتِهِ التَّرْكِيزُ عَلَى الْقَوَاعِدِ النَّحْوِيَّةِ وَتَصْرِيفِ الْكَلِمَاتِ مِمَّا لا يَحْتَاجُ إِلَيْهِ إِلا الطَّالِبُ الْمُتَقَدِّمُ الَّذِي تَكُونُ اللُّغَةُ لَهُ تَخَصُّصاً أَوْ دِرَاسَةً أَكَادِيـمَيَّةً، إِلا بَعْضَ الْقَوَاعِدِ الَّتِي لا غِنَىً عَنْهَا لِلْمُبْتَدِيءِ، فَالْهَدفُ مِنه تَمْكِينُ الدَّارِسِ مِنْ فَهْمِ اللُّغَةِ إِذَا سَمِعَ مَنْ يَتَحَدَّثُ بِهَا أَوْ تَمْكِينُهُ مِنَ التَّكَلُّمِ بِهَا إِذَا دَعَتْهُ الْحَاجَةُ لِلتَّعْبِيرِ

منهج المؤلف في إعداد المادة

مر المؤلف بمراحل زمنية طويلة في تدريس العربية للناطقين بالروسية، واطلع على الكتب التعليمية التي كانت تدرس لهم، وبفضل اكتساب هذه الخبرة لسنوات طويلة امتدت حوالى 20 عاما قرر أن يعد منهجا تعليميا خاصا بطريقته في التدريس خلال السنوات التي عمل فيها مدرسا للناطقين بالروسية، فبدأ إعداد كتاب تعليم العربية للناطقين بالروسية، وكان كتابا واحدا مع اسطوانة صوتية مسجل عليها كلمات وجمل دروس الكتاب، وكان هذا في عام 2006 تقريبا، وتم طباعة الكتاب سنة 2008 ونشره وتوزيعه، وقد مر على طبعته الأولى زمناً، وقام بتدريسه في بعض مراكز التعليم، واستفاد من الملاحظات التي ترد عليه، والمواضع التي ينبغي تغييرها أو إضافتها. وبعد ذلك ظهرت فكرة تغيير الكتاب بثوب جديد وجاءت الرغبة في البدء بإخراج الكتاب بشكل مغاير، وذلك بإضافات مهمَّة لكل دروس الكتاب، وتغيراً في أسلوب الشَّرح والترجمة، وإسهاباً في تفصيل وشرح بعض المواضع ليسهل فهمها. وتمَّ ذلك بتوفيق من الله وفضل، وخرج الكتاب بحلَّته الجديدة كمادة تعليمية مكونة من ثلاثة أجزاء، واسطوانة صوتية مسجل عليها الدروس باللغتين العربية والروسية، وقلم ناطق يقرأ المفردات والجمل العربية. وتم طباعة المادة ونشرها وتوزيعها. ودروس المادة تسير بطريقة التدرج في التعليم، ابتداء من تعلم الكتابة والقراءة وحفظ الكلمات، ثم أساسيات المحادثة ثم ما يحتاجه المبتديء من قواعد أساسية سهلة مع تجنب الخوض في تفاصيل النحو والقواعد، لأن المادة معدة لتعلم أساسيات العربية من كتابة وقراءة ومحادثة، وقد كتب المؤلف في بداية مقدمته للكتاب أنّ: (هَذَا الكِتَابُ طَرِيقَةٌ سَهْلَةٌ مُبَسَّطَةٌ لِتَعَلُّمِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ لِلنَّاطِقِينَ بِاللُّغَةِ الرُّوسِيَّةِ، وَفِيهِ يَتِمُّ التَّرْكِيزُ عَلَى أَسَالِيبِ الْمُحَادَثَةِ وَالإلْمَامِ بِأَهَمِّ الْكَلِمَاتِ الَّتِي يَحْتَاجُهَا الْمُتَعَلِّمُ لِلتَّحَدُّثِ فِي الْحَيَاةِ الْيَوْمِيَّةِ، وَلَنْ يَكُونَ مِنْ طَرِيقَةِ الْكِتَابِ التَّرْكِيزُ عَلَى الْقَوَاعِدِ النَّحْوِيَّةِ وَتَصْرِيفِ الْكَلِمَاتِ مِمَّا لا يَحْتَاجُ إِلَيْهِ إِلا الطَّالِبُ الْمُتَقَدِّمُ الَّذِي تَكُونُ اللُّغَةُ لَهُ تَخَصُّصاً أَوْ دِرَاسَةً أَكَادِيـمَيَّةً، إِلا بَعْضَ الْقَوَاعِدِ الَّتِي لا غِنَىً عَنْهَا لِلْمُبْتَدِيءِ، فَالْهَدفُ مِنَ الكِتَابِ هُوَ تَمْكِينُ الدَّارِسِ لَهُ مِنْ فَهْمِ اللُّغَةِ إِذَا سَمِعَ مَنْ يَتَحَدَّثُ بِهَا أَوْ تَمْكِينُهُ مِنَ التَّكَلُّمِ بِهَا إِذَا دَعَتْهُ الْحَاجَةُ لِلتَّعْبِيرِ). وكانت خطته في الكتاب أن يكون مادة سهلة في متناول الجميع، يستطيع مقتنيها أن يسير بيسر وسهولة في تعلم العربية والحصول على الفائدة المرجوة، فهي تصلح لكافة المستويات والأعمار، وتصلح للتعلم الذاتي، وكذلك لتدريسها في دورات المراكز والمعاهد. وكذلك تجنب المؤلف إظهار المادة بصورة دينية ليستفيد منها الراغبين في تعلم العربية من غير المسلمين أيضا، ولا تكون المادة الدينية عائقا في اقتنائها أو نشرها. وقد جاءت رغبته في ترجمة كلمات ونصوص المادة كلها إلى اللغات الأخرى تسهيلا للراغبين في التعلم الذاتي بدون معلم، ولعلمه خلال السنوات التي قضاها في التدريس أن الكثير من المتعلمين كانوا يرغبون في ذلك ويجدونه أيسر لهم على الفهم والتعلم. أخيرا: لا يدعي المؤلف الكمال في عمله هذا، فالكمال لله وحده سبحانه، ولكنه جهد قضى فيه سنين من عمره، والتوفيق والفضل من الله وحده، ويسأل الله أن يجد القبول و أن ينفع به، وأن يقيض له من يقوم برعايته وطباعته ونشره. ويرحب بكل مقترح أو توجيه من شأنه أن يرقى بالمادة ويزيد من فائدتها

النسخة المترجمة للإنجليزية
التي طبعت في 2018
FILE11630.JPG
النسخة الجديدة
التي طبعت في 2012
النسخة القديمة
التي طبعت في 2008
bottom of page